العيون الآن
على اثر ما تعرفه مخيمات لحمادة لأنتشار تجارة المخدرات الدولية بشكل غير مسبوق. وقعت عدت أحداث و معارك( النصب والسرقة) بين عصابات المروجين لتحكم ،في السوق الداخلية للمخيمات و الأتجار الدولي. كان اخرها أحداث ولاية أوسرد ، ما فرض على السلطة ان تتدخل رغم ما يروج في المخيمات أن بعض القيادات السياسية و العسكرية لها أيادي في موضوع الترويج الدولي .
تجدر الأشارة هنا أن جل المطلوبين قد فروا إلى الأراضي الموريتانية.