العيون الان
بات من المعروف ان كسابة الإبل يعانون في صمت من ظاهرة متفشية في الصحراء مسكوت عنها “سرقة المواشي” وتتداخل فيها جميع الأطراف لملمة اي قضية تقع بتقديم تنازلات بين الكسابة و القبائل ليبقى الجناة أحرارا، لكن السيد الخلفاوي ابراهيم يخلق الإستثتاء ويثير هذه القضية بعدما تفاجأ بناقة من قطيعه حبسية جدران (حوش بشارع الحزام) قاب قوسين من عملية النحر، ليأكد عبر الفيديو انه لن يتنازل عن القضية ويناشد جميع السلطات المعنية بتكثيف الجهود حتى تقديم المتهمين للعدالة.