العيون الأن : الحبيب لمسيح
ليس من الصعب أن تتحول جماعة قروية من خراب إلى جماعة ذات بنية تحتية قوية لا تتوفر عليها أعرق المدن الصحراوية كمدينة طانطان مثلا . و إدارتها مجهزة بمكاتب وكراسي فخمة ومكيفات لن تشتغل إلا في موسم الإنتخابات القادمة . يكفي فقط أن يقرر الملك زيارتها . فتقوم ولا تقعد كل أجهزة الدولة مؤسسات و مسؤولين. يشتغلون ليلا ونهارا ليصلح في ليلة ما أفسدوا طيلة سنين .هذا هو حال جماعة الدشيرة جماعة العجائب ؟؟؟؟.