العيون الان
التنسيقية المحلية و الشباب المقصي في خطوة نوعية و خطيرة، من داخل الحافلة امام مدرسة المرابطين. و مازال الاعتصام مستمر دون فتح حوار جدي مع الشباب المعتصم والعمل على حلحلة مشكل البطالة بعيدا عن المقاربة الامنية.
العيون الان
التنسيقية المحلية و الشباب المقصي في خطوة نوعية و خطيرة، من داخل الحافلة امام مدرسة المرابطين. و مازال الاعتصام مستمر دون فتح حوار جدي مع الشباب المعتصم والعمل على حلحلة مشكل البطالة بعيدا عن المقاربة الامنية.